احصائيات المدونة

رد شبهات النصارى

الجمعة، 21 يونيو 2013

قالت اليهود عن يسوع :


قالت اليهود عن يسوع :

1- يقول التلمود : «إن يسوع كان ابنًا غير شرعي, حملته أمه خلال فترة الحيض من العسكري بانديرا بمباشرة الزنا».

2- جاء في التلمود : «إن يسوع كان ساحرًا ووثنيًا».

3- جاء في التلمود: «إن يسوع موجود في لجات الجحيم بين الزفت والقار».

4- جاء في التلمود: «لقد ضلل يسوع, وأفسد إسرائيل وهدمها».

وحول تعاليم يسوع قالت اليهود :

1- جاء في التلمود: « يسوع هو الذي يتبع تعاليم كاذبة, يبتدعها رجل يدعو إلي العبادة في اليوم الأول التالي للسبت».

2- جاء في التلمود: «إن تعاليم يسوع كفر, وتلميذه يعقوب كافر, وإن الأناجيل كتب الكافرين».

3- الكتب الإنجيلية تدعى «آآفون غيلانيون Aavon gilaion» أي كتب الخطيئة والشر.

الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين.

1- أبهوداه زاراه Abhodah Zarah أي عبدة الأوثان.

2- آكوم Akum استخرجت هذه الكلمة من الأحرف الأولي للكلمات التالية: أوبدي كوخابكيم ومازالوث – أي عبدة النجوم والكواكب.

3- أوبدي إيليليم Obhde Elilim أي خدام الأوثان.

4- مينيم Minim أي المهرطقون.

5- نوخريم Nokhrim أي الأجانب , الأغراب.

6- المسيحيون أسوأ من الأتراك «المسلمين».

7- القتلة: فقد جاء في التلمود: «على الإسرائيلي ألا يرافق آكوما «مسحيين» لأنهم مدمنو إراقة الدماء».

8- الزناة: فقد جاء في التلمود: «غير مسموح اقتراب حيوانات اليهود من «الجويم» – غير اليهود – لأنه يشك في أن يضاجعوها, وغير مسموح للنساء معايشتها لأنهن شبقات».

9- نجسون: يشبهون الروث والغائط.

10- ليسوا كالبشر, بل هم بهائم وحيوانات.

11- أسوأ من الحيوانات – يتناسلون كالبهائم.

12- أبناء الشيطان – أرواح المسيحيين هي أرواح شريرة.

13- إلي الجحيم يذهبون بعد الممات.

وقالت اليهود عن الكنائس

1- جاء في التلمود: «إن الكنائس المسيحية بمقام قاذورات, وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة».

2- جاء في التلمود: «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها».

وقالت اليهود عن معابد المسيحيين والأديرة

مكان العبادة المسيحية:

أ – بث تيفلاه Beth Tiflah أي بيت الباطل والحماقة..

ب- بث أبهوداه زاراه Abhodah Zarah أي بيت الوثنية.

ج- بث هاتوراف شيل ليتسيم Beth Hatturaph Letsim أي بيت ضحك الشيطان.

4- جاء في التلمود: «ليس محرمًا فقط على اليهودي الدخول إلي كنيسة مسيحية, بل حرام عليه الاقتراب منها أيضًا, إلا تحت ظروف معينة».

وقالت اليهود عن القديسيين المسيحيين :

الكلمة العبرية هي «كيدوشيم Kedoschim» واليهود يدعونهم «كيديدشيم Kidedchim» «سينادوس Cinaedos» أي الرجال المخنثون. أما القديسات فيدعونهن «كيديشوت Kedeschoth» أي المومسات.

وأخيرا :

* جاء في التلمود: «إن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدًا صحيحًا يلتزم اليهودي القيام به, وإنه من الواجب دينًا أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب المسيحي , وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة ضد بني إسرائيل».

* وأخيرًا يأمر التلمود أتباعه بقتل المسيحيين دون رحمة, ففي «أبهوداه زاراه» أي الكتاب الخاص بالوثنية ص 612 نقرأ: «يجب إلقاء المهرطقين والخونة والمرتدين في البئر, والامتناع عن إنقاذهم»……… انتهى .

إرسال تعليق

تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا