احصائيات المدونة

رد شبهات النصارى

السبت، 16 نوفمبر 2013

يقولون النصارى على موقع ألأنبا تكلا مستدلين على صحة كتابهم المقدس ونصه هو .. يقول الموقع إن اليهودية و المسيحية و الإسلام يعترفون بأن الكتاب المقدس هو من عند الله.




يقولون النصارى على موقع ألأنبا تكلا مستدلين على صحة كتابهم المقدس ونصه هو .. يقول الموقع إن اليهودية و المسيحية و الإسلام يعترفون بأن الكتاب المقدس هو من عند الله.  فإن ادعى أحد أنه محرف فإنه يتهم الله بعجزه عن حفظ كتابه الذي أوحى به إذ تركه في أيدي بشر لكي يعبثوا به ويغيروا حقائقه.  وإن صحّ هذا الاتهام فإنه يؤكد عجز الله -حاشا- عن حفظه أي كتاب آخر يوحي به للناس.  ومن ثم يصير العالم كله "ضلال في ضلال".  وصاحب هذا الاتهام بصبح من أول المُضَلَّلين.  وإن كان حاشا لله أن يضلل العالم فكتابه المقدس سليم تمامًا من كل تحريف.
الدليل الخامس: إن كتابنا المقدس يحمل سلامته في ذاته.  وذلك من صدق أقواله وتحقق مواعيده وعظمة تأثيره في تغيير النفس البشرية والسمو بها في مدارج الروح وإنارتها بالحكمة الإلهية وإشباعها بالمعارف الربانية والأسرار السمائية وإسعادها بتذوق الثمار الحلوة للسلوك بوصاياه والخضوع لأحكامه.  وهذا دليل عملي حي، نحيا به بل هو يحيا فينا لأنه يجعلنا على قمة العالم في الحكمة والفضيلة والروحانية..
ويقولون الدليل من القران
"مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ.  يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصالحين" (سورة آل عمران 113).
ويقولون ايضا فى قوله تعالى:"الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ" (سورة البقرة 121).  "وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُواْ اللَّهَ" (سورة النساء 131).  "الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ" (سورة القصص 52).
هم إذن من المؤمنين، يعبدون الله، ويسجدون لله وهم يتلون آيات الكتاب طوال الليل.  يؤمنون بالله وبالكتاب وباليوم الآخر، وهم من الصالحين.


وللرد عليهم 
نقول 
.
.
ان المسيحية تعترف بكتابها المحرف فهذا يعنيهم وعقيدتهم هم لاكن يقولون بان الكتاب المقدس صحيح بشهادة القران او الاسلام فهذا منطق غير مقبول لا يعترف به
وانما الايات التى تستدلون بها ليس كما انتم تفهمون وتقولون 
حيث تفسيره يعرف من سبب نزول الايه اية 
"مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ.  يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ" (سورة آل عمران 113).

واحب اضيف ملاحظة أن ألأية ليس كذالك بل الموقع قص من الاية ولم يذكر الجزء الاول من الاية وهي قوله تعالى ليسوا سواء 

وتفسير الاية 
والمشهور عن كثير من المفسرين - كما ذكره محمد بن إسحاق وغيره ، ورواه العوفي عن ابن عباس - أن هذه الآيات نزلت فيمن آمن من أحبار أهل الكتاب ، كعبد الله بن سلام وأسد بن عبيد وثعلبة بن سعية وأسيد بن سعية وغيرهم ، أي : لا يستوي من تقدم ذكرهم بالذم من أهل الكتاب [ وهؤلاء الذين أسلموا ، ولهذا قال تعالى : ( ليسوا سواء ) أي : ليسوا كلهم على حد سواء ، بل منهم المؤمن ومنهم المجرم ، ولهذا قال تعالى : ( من أهل الكتاب ] أمة قائمة ) أي : قائمة بأمر الله ، مطيعة لشرعه متبعة نبي الله ، [ فهي ] ) قائمة ) يعني مستقيمة ( يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون ) أي : يقومون الليل ، ويكثرون التهجد ، ويتلون القرآن في صلواتهم ( يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين ) وهؤلاء هم المذكورون في آخر السورة : ( وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله [ لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب ] ) [ الآية : 199 ] وهكذا قال هاهنا : ( وما يفعلوا من خير فلن يكفروه ) أي : لا يضيع عند الله بل يجزيكم به أوفر الجزاء . ( والله عليم بالمتقين ) أي : لا يخفى عليه عمل عامل ، ولا يضيع لديه أجر من أحسن عملا . 

يبقى الاية مانزلتش فيكم يا نصارى نزلت فى قوم من اليهود 
أما الايه الثانية 
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ" (سورة البقرة 121

فتفسيره

قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو زرعة ، حدثنا إبراهيم بن موسى ، أخبرنا ابن أبي زائدة ، أخبرنا داود بن أبي هند ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، في قوله : ( يتلونه حق تلاوته ) قال : يتبعونه حق اتباعه
وقوله : ( أولئك يؤمنون به ) خبر عن ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته ) أي : من أقام كتابه من أهل الكتب المنزلة على الأنبياء المتقدمين حق إقامته ، آمن بما أرسلتك به يا محمد ، كما قال تعالى : ( ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ) الآية [ المائدة : 66 ] . وقال : ( قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم ) [ المائدة : 68 ] ، أي : إذا أقمتموها حق الإقامة ، وآمنتم بها حق الإيمان ، وصدقتم ما فيها من الأخبار بمبعث محمد صلى الله عليه وسلم ونعته وصفته والأمر باتباعه ونصره ومؤازرته ، قادكم ذلك إلى الحق واتباع الخير في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى : ( الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ) الآية [ الأعراف : 157 ] وقال تعالى : ( قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا ) [ الإسراء : 107 ، 108 ] أي : إن كان ما وعدنا به من شأن محمد صلى الله عليه وسلم لواقعا . وقال تعالى : ( الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ويدرءون بالحسنة السيئة ومما رزقناهم ينفقون ) [ القصص : 52 ، 54 ] . وقال تعالى : ( وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد ) [ آل عمران : 20 ] ولهذا قال تعالى : ( ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون ) كما قال تعالى : ( ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده ) [ هود : 17 ] . وفي الصحيح : " والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة : يهودي ولا نصراني ، ثم لا يؤمن بي ، إلا دخل النار " .

يبقى الكتاب المنزل على عيسى الحقيقى والذى قبله من الكتب الاخرى فى قوله  الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته
ففى الكتب السابقة يذكرون بان اخر نبى هو محمد فهل انتم تؤمنون بذالك طببعا لا فذالك تفسير الايات التى تفسرونها على هواكم 
وفى الاخر احب اقولكم ربنا يهديكم

تعليق واحد على يقولون النصارى على موقع ألأنبا تكلا مستدلين على صحة كتابهم المقدس ونصه هو .. يقول الموقع إن اليهودية و المسيحية و الإسلام يعترفون بأن الكتاب المقدس هو من عند الله.

نعمة الإسلام في :
- تحليل نكاح الصغيرة والطفلة القاصر وتحليل مفاخذة الطفلة ولو كانت رضيعة كما افتى الإمام الخميني بكتابه (تحليل الوسيلة) ؟
- أم في تحليل السلب والنهب في الغزوات وسبي النساء للاغتصاب الجنسي والبيع في سوق النخاسة بحجة نشر الإسلام، وقد جسدتها داعش بأوضح صورة ؟
- في فرض الجزية في القرآن على أهل الكتاب الذين يعبدون الله ويؤمنون باليوم الآخر ولهم كتابهم المقدس وعقائدهم السماوية وانبيائهم قبل الإسلام بستمائة عام للمسيحيين وأكثر من 3500 سنة عند اليهود ؟
- هل نعمة الإسلام في قتل المرتد عن دينه والمفارق لجماعته لأنه اختار الدين الذي يناسب عقله وفكره وليس الانصياع للدين المفروض عليه عن طريق الوراثة من ابويه دون علم ولا تفكير ولا إختيار؟
- هل النعمة في تحريم التبني وحرمان الأيتام من الرعاية الأسرية بأحضان من تحنن قلبه علي اليتيم وتربيته وضمان مستقبله .
- هل نعمة الإسلام في الفقر والجهل والأمية الذي يعم بلاد المسلمين في أنحاء العالم؟
- ام في هروب مئات آلاف الشباب المسلمين من بلدانهم الإسلامية مجازفين بحياتهم بقوارب مطاطية يصارعون امواج البحار تاركين اهاليهم ليحصلوا على الحرية والأمان والكرامة وحقوق الإنسان في بلاد (الكفر والكفار) ؟
- ام نعمة الإسلام في أحكام قطع الرؤوس والأيدي وجلد ورجم النساء ؟
- ام في لباس المرأة المسلمة الذي يشبه كيس اسود يغطيها من شعر رأسها الى اخمص قدميها وتحرم حتى من نور الشمس .
- ام في خلق مشاكل عائلية مستمرة بسبب تعدد الزوجات لمجرد استمتاع الرجل بالجنس واشباع رغباته مع عدة نساء دون التفكير بما يحصل بين الزوجات من حقد وحسد ومشاكل .
- هل نعمة الإسلام في سهولة تطليق الزوجة بمجرد لفظ كلمة طالق ورميها في الشارع لأنها أغضبته في شئ ما ولا تعود له إلا بعد أن ينكحها رجل غريب بدون ذنب اقترفته ؟
- هل نعمة الإسلام في إنتشار الأمية بين ملايين النساء والأطفال والشباب في الكثير من البلدان الإسلامية مثل بنغلادش والهند وباكستان وبلدان افريقية و العراق وسوريا وليبيا واليمن .
- اي نعمة تحمدون الله عليها من كل تلك المصائب التي جاءت مع الإسلام بسبب التعاليم التي ينشرها علماء الجهل والفتنة بين الناس الذين تسمونهم شيوخ وفقهاء؟
- الإسلام سيفترق على 72 فرقة، فأي فرقة منهم أنعم الله عليها بالإسلام وبركاته وكم فرقة حرمت من هذه النعمة ؟
- هل من نِعم الإسلام ضمان المسلم للنهاية السعيدة التي يحلم بها بجنة الأحلام بعد الموت والانتقال الى عالم الروح، أم صراعه النفسي و رعبه من عذاب القبر والثعبان الأقرع الذي يخوفون به المسلمين ؟
ان كان في الإسلام نِعم أخرى لا نعلم بها فمبروك عليكم تلك النعم . لكن عليكم التخلص اولا من تلك النقم الكثيرة التي تم ربطكم بها . ونصيحة ادخل علي صحة الكتاب المقدس من داخل القران بتاعكم المزعوم منكم انو من الله علي اليوتيوب وانت تعرف ياابو جهل ان الكتاب المقدس كله بعهدية القديم والجديد لا يستطيع احد لا قبل محمد ولا اثناء محمد بتاعكم ولا بهد محمد بتاعكم يقدر يمسو بتحريف في نقطة حتي اصلو مش القران اللي بتخبو انو من الله وببتتدارو من تناقضاتة بحكم انو نزل علي سبع احرف وهو بيغير المعني مش مطرد حروف العيبة تكيب اللي فيها في غيرها
ربنا يهديكم 🙏😂😂😂

إرسال تعليق

تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا