الأربعاء، 2 ديسمبر 2015
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015
الرد المفصل على من قالوا بان الله ثالث ثلاثة
قوله تعالى
لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
لا تتعلق بالنصارى الأن
ولكن تتعلق بالبدعة المريمنية
لان الاسلام ما كان يرد على الموجودون فى عصره كان بيرد على فرقة طائفية من مئة سنة
هيا بنا نقراء هذه الاية
لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
نص ثانى
ياأهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا .
نص التوراه آية (لو 1: 35):
فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ."
هنا اثنين فقد فى الاية فى نص التوراة ..
1.الروح القدس
2.قوة العلي
سؤال هنا اين الثلاثة هنا...؟
فالقضية التى نتحدث عنها انكم يا نصارى تؤمنون بثلاثة اله . وانتم تقولون لا الثلاثة أله اله واحد
فاين هاؤلاء الثلاثة الذى تقولون عنها ...؟
ابحث لي يا اخى عن اية واحدة تقول فى الانجيل بالتثليث تقول بان الاب والابن والروح القدس اله واحد ...
دعنى أقول لك يا اخى النصرانى هناك نص واحد لا يجراء القس على الاستشهاد به
الا وهو
"آية (1 يو 5: 7): فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ.
هذا النص الوحيد الذي لا يجرؤ جناب القس على الاستشهاد به اتعرفون لماذا اخى النصرانى ...،
لأن النص دخيل لا يوجد فى اي مخطوط من المخطوطات القديمة قبل القرن الخامس عشر الميلادى
معظم النسخ العربية حذفته ومعظم النسخ العالميه حذفته وهذا النص الوحيد الذي يقول بان الله ثالث ثلاثة او ان الثلاثة اله واحد
طيب ما انت تقول لى فى الاية تقول والروح القدس..؟
اجيب عليك
اننا اعتقدنا باعتقادك بانه يوجد..
اله على الارض
واله فى السماء
واله فى روح حمامة
هاؤلاء كم واحد هاؤلاء ثلاثة لماذا لان كل واحد منهم له صفه خاصة
يعنى انتم تعبدون ثلاثة اله لكل اله وجود خاص وصفات خاصة
طيب هل الاب هو الابن هو الروح القدس ..؟
الاجابة لا الاب غير الابن غير الروح القدس
اقراء معى مافى الصورة الاتية ...
فى شرح انجيل يوحنا ، ألأب متى المسكين(35/1)
وبكدة اثبتلك انه يوجد فرق شاثع بين الاقانيم الثلاثة
اخي النصراني تامل معي فى صور كنائسكم
فانها تعطينا انطباعا كاملا لتوضيح الامور
لاحظ معي
فى هذه الصورة. هنا المسيح ألأبن على شكل بنى ادم وسيم جميل شعره ناعم
فى هذه الصورة. الروح القدس على شكل حمامة وتشبهه على انه رجل عجوز
وأقول لكم ان هذه الصور نوع من انواع الوثنية
هل اقتنعت اخى النصرانى
ادعو الله لك بالخلاص والايمان وان يقذف فى قلبك الايمان
الخميس، 29 أكتوبر 2015
ردا على ألأخ رشيد على ادعائة بان اليهود هم الاكثر كرها عند المسلمين
ردا على ألأخ رشيد على ادعائة بان اليهود هم الاكثر كرها عند
المسلمين
يقول بان كرهنا لليهود دينيا وليس سياسيا
ويقول بان القران ذم اليهود ولم يمدحهم فى اي ايه قرانية
طيب دعنى اقول لك شيئا يا #رشيد
كرهنا لليهود دينيا وسياسيا ولاكن ألأفعال وليس الشخصيات
بمعنى اني اكره افعالك وليس شخصيتك
فهناك مثلا اعلى لذالك انت لم تذكره وربما تعرفه وتتعمد ان لا
تذكره
مثال لسيدنا #محمد
اذاا كان كرهنا لليهود دينيا
ابحث فى السيرة عن الرجل اليهودى الذي كان يؤذى سيدنا النبي وماذا
فعل معة سيدنا محمد وهذا نصه
ففي الحديث الثابت يقول
محمد صلى الله عليه وسلم : «إذا رأيتم الجنازة فقوموا حتى تُخلِّفكم»، فمرت به
يومًا جنازة، فقام، فقيل له: إنها جنازة يهودي، فقال: «أليست نفسًا».([1])
ولم يأت محمد صلى الله عليه وسلم ليسلب
الحرية من الذين لم يتبعوه، بل قد تعامل معهم بتسامح نادر الحدوث، وكان من أهم هذه
المبادئ في تعامل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مع الآخر:
تذكر أسماء بنت أبي بكر
رضي الله عنه قالت: قدمت عليَّ أمي وهي مشركة في عهد قريش؛ إذ عاهدوا فأتيت النبي
صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، إن أمي قدمت وهي راغبة أَفَأَصِلُها
؟ قال: «نعم صِلِي أمك
ولما قدم وفد نجران -وهم
من النصارى-على محمد صلى الله عليه وسلم بالمدينة، دخلوا عليه مسجده بعد
العصر، فكانت صلاتهم، فقاموا يصلون في مسجده، فأراد الناس منعهم فقال محمد صلى
الله عليه وسلم : «دعوهم»، فاستقبلوا المشرق فصلوا صلاتهم
حق العدل في المعاملة ورفع
الظلم : وذلك مقرر في صحيفة المدينة حيث جاء فيها : " وأنه من تبعنا من يهود
فإن له النصر والأسوة غير مظلومين ولا متناصر عليهم " ، وقد عدل النبي صلى
الله عليه وسلم في الحكم ولو كان ذلك على حساب المسلمين ، فلما قتل أهلُ خيبر عبدَ
الله بن سهل رضي الله عنه لم يقض النبي صلى الله عليه وسلم عليهم بالدية ، ولم
يعاقبهم على جريمتهم ، لعدم وجود البينة الظاهرة ضدهم ، حتى دفع النبي صلى الله
عليه وسلم ديته من أموال المسلمين ، والقصة في البخاري ( 6769 ) ومسلم ( 1669 ) ،
ولما اختصم الأشعث بن قيس ورجل من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم في أرض
باليمن ولم يكن لعبد الله بيِّنة قضى فيها لليهودي بيمينه ، كما في البخاري ( 2525
) ومسلم (
138 ) .
بل منحهم النبي صلى الله
عليه وسلم حق التحاكم فيما بينهم إلى قوانين دينهم ، ولم يلزمهم بقوانين المسلمين
ما دام طرفا القضية من أتباعهم ، إلا إذا ترافعوا إليه صلى الله عليه وسلم ،
وطلبوا منه الحكم بينهم ، فكان حينئذ يحاكمهم بشريعة الله ودين المسلمين ، يقول
الله سبحانه وتعالى : ( فَإِن جَآؤُوكَ فَاحْكُم بَيْنَهُم أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ
وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُم
بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) المائدة/42 .
هل
كل ذالك عدائا دينيا بيننا وبين اليهود
يا
لك من كذاب يا #رشيد
وكان صلى الله عليه وسلم
يقبل هداياهم : فقد روى البخاري ( 2617 ) ومسلم ( 2190 ) عن أنس بن مالك رضي الله
عنه : ( أَنَّ امرَأَةً يَهُودِيَّةً أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِشَاةٍ مَسمُومَةٍ فَأَكَلَ مِنهَا )
كما كان صلى الله عليه وسلم
يعفو عن مسيئهم : إذ لم ينه عن قتل تلك المرأة التي وضعت السم في الشاة ، ففي
تكملة الحديث السابق : ( فَجِيءَ بِهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهَا عَنْ ذَلِكَ فَقَالَتْ : أَرَدْتُ لِأَقْتُلَكَ ، قَالَ
: مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَى ذَاكِ - قَالَ : أَوْ قَالَ : عَلَيَّ - قَالَ
: قَالُوا : أَلَا نَقْتُلُهَا ؟ قَالَ : لَا ) ، بل وفي حديث أبي هريرة في صحيح
البخاري ( 3169 ) أن ذلك كان بعلم من اليهود وأنهم اعترفوا بمحاولة القتل بالسم ،
ومع ذلك لم يأمر صلى الله عليه وسلم بالانتقام لنفسه ، لكنه قتلها بعد ذلك لموت
الصحابي الذي كان معه صلى الله عليه وسلم وكان أكل من الشاة المسمومة , وهو بشر بن
البراء رضي الله عنه ..
بالنسبة
لخيبر يا #رشيد
وكان صلى الله عليه وسلم يعامل
اليهود بالمال ، ويفي لهم معاملتهم : عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :( أَعْطَى
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ الْيَهُودَ أَنْ
يَعْمَلُوهَا وَيَزْرَعُوهَا وَلَهُمْ شَطْرُ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا ) رواه البخاري
( 2165 ) ومسلم ( 1551 ) .
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( اشْتَرَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ يَهُودِيٍّ طَعَامًا بِنَسِيئَةٍ وَرَهَنَهُ دِرْعَهُ ) رواه البخاري ( 1990 ) ومسلم ( 1603 ) .
وعن عائشة رضي الله عنها قالت : ( اشْتَرَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ يَهُودِيٍّ طَعَامًا بِنَسِيئَةٍ وَرَهَنَهُ دِرْعَهُ ) رواه البخاري ( 1990 ) ومسلم ( 1603 ) .
وكان يدعو لهم بالهداية
وصلاح البال : فعَنْ أَبِي مُوسَى رضي الله عنه قَالَ : ( كَانَ الْيَهُودُ
يَتَعَاطَسُونَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْجُونَ
أَنْ يَقُولَ لَهُمْ يَرْحَمُكُمْ اللَّهُ فَيَقُولُ : يَهْدِيكُمُ اللَّهُ
وَيُصْلِحُ بَالَكُمْ ) رواه الترمذي ( 2739 ) وقال :
حسن صحيح ، وصححه الألباني
في " صحيح الترمذي
وأخيرا لما رأى النبي صلى
الله عليه وسلم غدر اليهود وخيانتهم ، أوحى الله إليه أن يُخلِصَ جزيرة العرب
لديانة التوحيد ، فلا يبقى فيها غير الدين الذي ارتضاه الله لنفسه .
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصاهم في مرض موته فقال: ( أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ) رواه البخاري ( 2888 ) ومسلم ( 1637 ) .
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم أوصاهم في مرض موته فقال: ( أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ) رواه البخاري ( 2888 ) ومسلم ( 1637 ) .
اخلاقه صل الله عليه
وسلم مع اليهود
كان النبي يعفو
عند القدرة، ويحلم عند الغضب، ويحسن إلى المسيء، وقد كانت هذه الأخلاق العالية من
أعظم الأسباب في إجابة دعوته والإيمان به، واجتماع القلوب عليه، ومن ذلك ما فعله
مع زيد بن سعنة، أحد أحبار اليهود وعلمائهم الكبار([1]).
جاء زيد بن سعنة إلى رسول اللَّه
يطلبه ديناً لـه، فأخذ بمجامع قميصه وردائه وجذبه، وأغلظ لـه القول، ونظر إلى
النبي بوجه غليظ وقال: يا محمد، ألا تقضيني حقي، إنكم يا بني عبد المطلب قوم مُطْلٌ، وشدّد لـه في
القول، فنظر إليه عمر وعنياه تدوران في رأسه كالفلك المستدير، ثم قال: يا عدو
اللَّه، أتقول لرسول اللَّه ما أسمع، وتفعل ما أرى، فوالذي بعثه بالحق لولا
ما أحاذر لومه لضربت بسيفي رأسك، ورسول اللَّه ينظر إلى عمر في سكون
وتُؤَدَةٍ وتَبَسُّمٍ، ثم قال: ((أنا وهو يا عمر كنا
أحوج إلى غير هذا منك يا عمر، أن تأمرني بحسن الأداء، وتأمره بحسن التقاضي، اذهب
به يا عمر فاقضه حقه، وزده عشرين صاعاً من تمرٍ))، فكان هذا
سبباً لإسلامه، فقال: أشهد أن لا إله إلا اللَّه، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
وكان زيد قبل هذه القصة يقول: <لم يبق شيء من علامات النبوة إلا وقد
عرفتها في وجه محمد إلا اثنتين لم أخبرهما منه: يسبق حلمه جهله، ولا يزيده
شدة الجهل عليه إلا حلماً>([2]).
فاختبره بهذه الحادثة فوجده كما
وُصِفَ، فأسلم وآمن وصدق، وشهد مع النبي مشاهده، واستشهد في غزوة تبوك
مقبلاً غير مدبر([3]).
الجمعة، 16 أكتوبر 2015
لماذا جعل الله للمرأة شهور عدة قبل الزواج من رجل آخر؟ شاهد الاجابة . الاجابة صادمة لغير المسلمين ..سبحان الله
بسم الله الرحمن الرحيم
جعل الله الزواج لبنى أدم لأغراض كثيرة
منهاالعصمة من الوقوع فى الخطاء(الزنا)
ولثمات عالية وهى مشاركة المرأء فى حياة الرجل
ولمصالح دنياوية
ولمصالح أخراوية
كما شرع الله للزوجين الطلاق
وكان لا بد بعد الطلاق شهور العدة
لأغراض سامية
ولاكن لما شرع الله تعالى الزواج لبنى ادم وجد الله الافضل للمرأة بان يضع لها شهور العدة حتى لا تقع في أخطاء جسيمة وعواقب جمة لا يعلمها الا الله
فكان من الله تعالى الا ان يجعل لها شهور العدة لأحكام
علمية ودينية
وسوف اشرح لكم هذه الاغراض شرحا وافيا ان شاء الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــ
ألأحكام الدينية
1. أرضاء الله تعالى والامتثال لأوامره وطاعة له بدون جدال
2. ألأمتثال لأوامر النبي صل الله عليه وسلم
3.عندما يأمرنا الله تعالى بشئ فعلم علم اليقين ان هذا الشئ يفيدنا لا يضرنا
4. طهارة المرأة من اخطلات الرحم
5. برائة رحم المرأة من الاجنة
ألأحكام العلمية
لن تصدق ما سأكتبه لك
1.فلو حصل حمل لمرأة متزوجة وزوجها مات وتزوجت قبل انتهاء العدة ماذا سيحدث؟
سيتكون عند المرأة شفرتان مختلفتان شفرة للرجل الاول الذى مات عنها والثاني الجديد وبذالك يكون المولود مخطلت المني من الاول والثانى فياخذ من الاول والثانى فيولد المولود عنده امراض وراثية من الاول والثانى
2. والعاهرات متعدة العلاقة الجنسية تجد عندهن أمراض سرطانية
3. وجدوا الارامل والمطلقات يحتاجون لوقت أطول لأنها فى حالة حزن شديد على زوجها
فيكون الجهاز المناعى بتاعها تحت فى خط الصفر فيحتاج لوقت حتى يرتفع
فعند المرأة يترك فى رحمها الرجل علامة أو شفرة فى رحم زوجته
وهذه الاحكام تتلخص فى قصة حقيقية مجربة من رجل يهودي الدينية واسرائيلى الجنسية
الزعيم لوفر جيلهم
هذا العالم أفنى حياته فى معمله 20 سنة تقريبا
وصل للعلم فى معملة بان فى رحم المرأة شفرة يتركها الرجل فى رحم زوجته وبتنساها بعد عدة شهور ان لم يقترب الرجل منها او بمعنى ادق ان لم يجامعها ففى الشهر الاول تفقد منه 30%رائحته
وبعد شهرين ثلاث تفقد منه هذه الشفرة تماما وهي على عصمة زوجها
ولما أكتشف كل هذه المعلومات لم يصدق ذالك
فذهب الى حي فى أمريكا فأخذ مجموعة من السيدات المسلمات
فوجد فيهن لكل واحدة منهن شفرة واحدة خاصة بها بزوجها المسلم
ثم ذهب الى حي متحرر فاخذ مجموعة من السيدات المتحررات فوجدا فى كل واحدة اكثر من شفرة فعلم انهن يمارسون علاقات غير شرعية يخونون ازواجهن بمجامعتهم اكثر من رجل
فلم يكتفى بعد
فأخذا زوجته فحلل لزوجته بعض التحاليل فوجد زوجته تخونه مع غيره فوجدا فيها ثلاث شفرات مختلفة
ولم يكتفى بذالك
فذهب الى ابعد من ذالك فوجد ابنا من ابنائه من صلبه والباقى من السفاح
فأعلن أسلامه وقال مقولته الشهيرة ان أطهر النساء فى العالم السيدات المسلمات
الجمعة، 11 سبتمبر 2015
ما الحكمة من تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟
بقلم - د.
عبدالدائم الكحيل :
هناك
الكثير من الظواهر القرآنية المحيرة، وهذه الظواهر كانت مدخلاً للمشككين يدعون من
خلالها أن القرآن كتاب فيه الكثير من الآيات المتكررة، لأن محمداً كان ينسى ما
كتبه فيكرر الآية! وسبحان الله! لو كان محمد صلى الله عليه وسلم هو من كتب سورة
(الرحمن) فلماذا كرّر الآية ذاتها 31 مرة، وما هي الحكمة من ذلك؟ والجواب أن
محمداً لم يكتب حرفاً واحداً من القرآن، بل كل آية نزلت من عند الله، ولذلك أودع
الله بعض الأسرار في هذه الآيات لتكون معجزة لكل ملحد في هذا العصر!
فلو
تأملنا سورة الرحمن نلاحظ آية تتكرر باستمرار، إنها قول الله تعالى مخاطباً الإنس
والجن: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان). لقد تكررت هذه الآية 31 مرة في
سورة الرحمن. وقد حاول المشككون جاهدين انتقاد القرآن بزعمهم أنه يحوي تكرارات لا
معنى لها، فلماذا تتكرر الآية ذاتها 31 مرة، ألا يكفي مرة واحدة؟
بعد بحث
طويل في هذه الآية وعدد مرات تكرارها في سورة الرحمن وجدتُ بأن هنالك علاقة رياضية
مذهلة أساسها الرقم سبعة، هذه العلاقة هي تأكيد من الله تعالى أنه لا تكرار في
كتاب الله بل إعجاز وتناسق وإحكام.
والرقم
سبعة له دلالات كثيرة، وكما قلنا في أبحاث سابقة فإن الله تعالى نظَّم حروف وكلمات
كتابه بنظام عددي يقوم على الرقم سبعة، ليؤكد لنا أن هذا الكتاب منزل من خالق
السموات السبع سبحانه وتعالى.
إن العمل
الذي قمتُ به أنني تدبَّرتُ أرقام الآيات التي ورد فيها قوله تعالى: {فَبِأَيِّ
آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان}، فوجدتُ أن هذه الأرقام تبدأ بالآية 13 وتنتهي
بالآية 77 كما يلي:
بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ
الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4) الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6)
وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي
الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
(9) وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ (10) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ
(11) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (13) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14)
وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (16) رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (18) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19)
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (23) وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي
الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (24) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (25)
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
(27) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28) يَسْأَلُهُ مَنْ فِي
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29) فَبِأَيِّ آَلَاءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (30) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ (31)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ
وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(36) فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ
ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي
وَالْأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ
جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا
وَبَيْنَ حَمِيمٍ آَنٍ (44) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (45)
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ (48) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (53) مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا
مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آَلَاءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55) فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ
إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (56) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (59) هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ (60) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (61) وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (63) مُدْهَامَّتَانِ (64) فَبِأَيِّ
آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (65) فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (67) فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ
وَرُمَّانٌ (68) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (69) فِيهِنَّ
خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71) حُورٌ
مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73)
لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (74) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبَانِ (75) مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76)
فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (77) تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي
الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (78)}.. صدق الله العظيم.
لقد لونت
الآية المطلوبة باللون الأزرق ليسهل على الإخوة التأكد من هذه الحقائق الرقمية،
فلو قمنا بعد مرات تكرار هذه الآية نجدها 31 مرة، وأرقام الآيات هي:
13 16 18 21 23 25 28 30 32
34 36 38 40 42 45 47 49 51 53 55 57 59 61 63 65 67 69 71 73 75 77
طريقة صف
الأرقام
أحبتي في
الله! دائماً في أبحاث الإعجاز العددي نتبع طريقة محددة وهي أن نضع الأرقام بجانب
بعضها ونقرأها دون أن نغير فيها أي شيء، أي نقوم بصفّها ونقرأ العدد الناتج.
والعجيب جدًا أن أرقام هذه الآيات الـ 31 عندما نقوم بصفِّها فإنها تشكل عددًا
ضخماً وهو:
77757371696765636159575553514947454240383634323028252321181613
هذا العدد
الضخم الذي يمثل أرقام الآيات حيث وردت {فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان}
من مضاعفات الرقم سبعة! أي أننا إذا قسمنا العدد على سبعة ينتج عدد صحيح بلا
فواصل. وهذا يدل على أن الله تعالى قد وضع أرقام الآيات بحيث تتناسب مع الرقم
سبعة. ولكن ما هو الإثبات على أن هذا التناسق لم يأت بالمصادفة؟
قراءة
العدد باتجاه معاكس
الآية
تتحدث عن الإنس والجن وتخاطبهما وتذكرهما بنعم الله تعالى عليهما، ولو تأملنا
العدد جيداً نجد أن معكوسه من مضاعفات الرقم سبعة. فلو قرأنا هذه العدد الضخم
والذي يمثل أرقام الآيات الإحدى والثلاثين باتجاه معاكس، أي من اليمين إلى اليسار
لوجدنا عدداً هو:
31618112325282032343638304245474941535557595163656769617375777
وهذا
العدد عندما نعالجه نجده أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة! إذاً العدد الذي يمثل أرقام
الآيات ينقسم على سبعة باتجاهين، وكيفما قرأناه. وسؤالنا: أليست هذه النتيجة
المذهلة دليلاً صادقًا على أنه لا تكرار في القرآن, بل نظام مُحكَم ومتكامل؟
لا مصادفة
في كتاب الله
ولكن قد
يأتي أيضاً من يدعي بأن هذه صدفة، وهذا ما دعاني لطرح السؤال: لماذا تكررت الآية
31 مرة وليس 32 مرة، ما الحكمة من العدد 31، وهل هناك تناسق سباعي آخر؟ ولذلك فقد
قمتُ بترقيم الآيات الـ 31 بشكل تسلسلي، أي 1-2-3-4-5......31 أي نبدأ بالرقم 1
وننتهي بالرقم 31 ، وقد وجدتُ بأنه يتشكل لدينا عدد ضخم هو:
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12
13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31
ولو
تأملنا هذا العدد نجده من مضاعفات الرقم سبعة!
ولو قمنا
بعكس هذا العدد أي قرأناه من اليمين إلى اليسار فسوف يتشكل عدد هو:
12345678901112131415161718191021222324252627282920313
وهذا
العدد أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة، وهنا ينتفي احتمال المصادفة إذ لا يُعقل أن
تأتي جميع هذه التناسقات مع الرقم سبعة بالمصادفة!
وهنالك
ملاحظة لطيفة وهي أن الكلمة الوحيدة في القرآن والتي تشير إلى الإنس والجن وهما
الثقلين، هي قوله تعالى: {سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ}.. [الرحمن:
31]، فهل هنالك علاقة بين رقم هذه الآية وبين عدد مرات تكرار الآية التي خاطب الله
فيها هذين الثقلين: {فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان}؟ إن رقم هذه الآية
هو 31 من سورة الرحمن! أي أن تكرار الآية التي خاطب الله فيها الإنس والجن 31 مرة
هو ذاته رقم الآية التي خاطب الله فيها الثقلين وهما الإنس والجن، فتأمل هذا
التناسق، هل جاء مصادفة؟
والنتيجة
- أرقام الآيات حيث وردت الآية
الكريمة {فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان} جاءت لتشكل عدداً من مضاعفات
السبعة بالاتجاهين.
- العدد التسلسلي من 1 وحتى 31 أيضاً
جاء ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.
ولا نملك
إلا أن نقول سبحان الذي أحكم هذه الأعداد ورتبها ليؤكد لكل من يشك بهذا القرآن أن
القرآن ليس كتاب تكرارات بل هو كتاب المعجزات! وهو القائل: {وَقُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ}.. [النمل: 93]..